تعلمت كثيرًا من كلام الله في عدم التعميم،
التعميم الذي صار في كلامنا، نقول مثلًا: المصريون كذا، والعرب كذا وكذا،
ولكن تجد في آل عمران:
- (فريقا) وَإِنَّ مِنۡهُمۡ لَفَرِیقࣰا
- (طائفة) وَدَّت طَّاۤىِٕفَةࣱ مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَـٰبِ لَوۡ یُضِلُّونَكُمۡ
- (أمة) وَلۡتَكُن مِّنكُمۡ أُمَّةࣱ یَدۡعُونَ إِلَى ٱلۡخَیۡرِ
يبين لك بها الفرق بين كثرة العدد بلا تعميم.
وإذا قرأت القرآن تجد تحديدًا دقيقًا بلا تعميم، وتجد عدل القول وصدق الكلام.