وأما الحريص على الدنيا فصحبته سم قاتل لأن الطباع مجبولة على التشبه والاقتداء بل الطبع يسرق من الطبع من حيث لا يدري صاحبه فمجالسة الحريص على الدنيا تحرك الحرص ومجالسة الزاهد تزهد في الدنيا فلذلك تكره صحبة طلاب الدنيا ويستحب صحبة الراغبين في الآخرة. الغزالي | إحياء علوم الدين
الله لم يُنعم على أهل الأرض نعمةً أعظم من إرسال مُحمد ﷺ.
- ابن تيمية
وكان أبو الدرداء يقول لمن يلومه على قلة متاعه وأثاث بيته:
لنا دارٌ هناك ، نُرسِلُ إليها متاعنا تِباعًا....